فى مشهد فريد من نوعه وجد فيها مصور وثائقى يعمل بمحطة ناشيونال جيوغرافيك تعامل مع الموقف بلامبالاة غير عادية
حيث انه لم يترك الكاميرا ليقدم المساعدة لصبي افريقي مذعور لأنه يتعرض لهجوم من افعى عملاقة بدأت تلتف حوله لتلتهمه بينما يواصل المصور عمله وكأنه يصور مشهدا عاديا جدا